تمتعوا بالاسترخاء والانتعاش مرة أخرى في "تشيفال بلانك رانديلي"
يقع فندق "LVMH- تشيفال بلانك رانديلي" في منطقة "نونو" الهادئة جداً، وقد أعاد فتح أبوابه أمام المسافرين اعتباراً من الأول من سبتمبر. يُعد "تشيفال بلانك رانديلي" المكان المثالي للتمتع بالخصوصية والانتعاش، وهو ملاذ فسيح مكوّن من جزر، تقدّم كلّ منها تجربة فريدة وخاصة. ميشيل غاثي هو العقل المدبّر وراء تصميم "تشيفال بلانك رانديلي"، الذي جرى العمل على إنشائه ليتكامل مع الطبيعة والبيئة المحيطة. تحتوي جميع الفيلات العلوية البالغ عددها 45 فيلا بركة سباحة لامتناهية بطول 12,5 متراً، تعريشة لتناول الطعام، شاطئاً خاصّاً وتراساً فسيحاً فوق الماء. بفخامته ورقيّه وتصميمه المخصّص لحياة شاطئية فاخرة، تم إيلاء اهتمام كبير للعناية بالضيوف، مع وجود مساحة خاصة لهم. ينعكس هذا في التصميم المتطوّر لكل فيلا حيث تم تأطير الأسقف العالية على طراز أسقف الكاتدرائية بأبواب بارتفاع 7 أمتار مصنوعة يدوياً، مما يخلق إحساساً بالفساحة، أو عند إغلاقها، تولّد جواً حميماً. يوفر "تشيفال بلانك رانديلي" أنشطة حسب الطلب وتجارب لا تُنسى بما في ذلك: علم الحفاظ على الحياة البحرية، إحدى جزر المنتجعات الصحية الوحيدة في العالم المخصصة لإقامة طقوس "غيورلاين"، الوساطة، اليوغا، التأمل، وجزيرة كرة المضرب الأكثر انعزالاً في العالم – وهي تتضمّن ملعبين أمام البحيرة حسب معايير بطولة "الولايات المتحدة المفتوحة" و"باريس ماسترز".
للتمتع بأقصى درجات الخصوصية، لا يمكن الوصول إلى "فيلا الجزيرة الخاصة" في "تشيفال بلانك رانديلي"، التي تمتدّ على مساحة هكتار واحد، إلا عن طريق رصيف بحري ومرسى خاصّ. هذه الفيلا التي تتضمن 4 غرف نوم والتي تبلغ مساحتها أكثر من ألف متر مربّع هي نموذج عن الحياة المتميزة والفاخرة والعصرية مع وجود مساحات داخلية وخارجية استثنائية، منتجع صحّي خاص، فريق متخصّص من الموظفين ومجموعة مفعمة بالحياة من الخدمات والمرافق المصمّمة حسب الطلب. في المنزل الرئيسي، ثمّة 3 غرف استقبال متتالية مليئة بالإضاءة ومحاذية لبركة سباحة يبلغ طولها 25 متراً. ثمّة أسطول من قوارب الدوني التقليدية وقوارب الاستكشاف للرحلات الخاصّة في جميع أنحاء الجزيرة المرجانية. يمكن الاستمتاع بالمحيط الساحر من خلال الأنشطة والترفيه في مركز غوص معتمد من "PADI"، بالإضافة إلى رياضات مائية مشوّقة، ونوادي دوامة الخيل والفروسية للأطفال والشباب وتجارب لا تُعد ولا تُحصى حسب الطلب.