طيران الرياض يتوّج عامه الأول بسلسلة من الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية
توَّج "طيران الرياض" الناقل الجوي الوطني الجديد الذي يعتمد أحدث التقنيات الرقمية في مجال الطيران، والمملوك بالكامل من قبل صندوق الاستثمارات العامة، عامه الأول من انطلاقه الرسمي يوم ١٢ مارس عام ٢٠٢٣، بإبرامه مجموعة من الاتفاقيات والشراكات الكبرى داخل وخارج المملكة، استعداداً لإطلاق أولى رحلاته التجارية رسمياً في العام 2025 ليربط العاصمة الرياض بأكثر من 100 وجهة عالمية بحلول العام 2030.
ويعتزم الناقل الوطني الجديد الذي يحتفل بمرور عام كامل منذ إطلاقه استعداداً لإطلاق أولى رحلاته التجارية في العام 2025، أن يكون شركة الطيران الرقمية الأكثر تقدماً على مستوى العالم من خلال تبنّي أفضل الممارسات المستدامة والارتقاء بتجارب السفر وإرساء معايير جديدة كلياً في الضيافة والموثوقية والراحة. وبحكم اضطلاعه بدورٍ جوهري في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، ومساهمته في تنويع الاقتصاد السعودي وخلق المزيد من الوظائف نحو بلوغ مستهدفات رؤية السعودية 2030، يستعد الناقل الوطني الجديد للمساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنحو 20 مليار دولار، والمساهمة في توفير أكثر من 200,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على الصعيدين المحلي والعالمي.